لئن كنت ملهى للعيون وقرة

لَئِن كنتَ مَلهىً لِلعُيونِ وَقُرّة

لَقَد صِرتَ حُزناً لِلقُلوبِ الصحائح

وَهَوّن وَجدي أَنّ يَومك مُدرِكي

وَأَنّي غَدا من أَهل تِلكَ الضَّرائِح