ما لي بجائحة أرى

ما لي بِجائَحة أَرى

دانى الزَّمانُ بِها يَدان

لمّا بَلَغت مَدايَ في

كَ بَلَغتَ فِيَّ مَدى الزَّمان

وَنَصبتَني غَرضاً تُبي

حُ دَمي وَتَحمي من رَماني

هذا جَزاءُ مُقَدّما

تي إِذ أَكون وَلَيسَ ثان