هب الزمان رماني

هَبِ الزَّمانَ رَماني

الشَّأنُ في الخُلّان

فيمَن رَمانِيَ لمّا

رَأى الزَّمانَ رَماني

وَمن ذخرتُ لِنَفسي

فَعادَ ذُخرَ الزَّمان

لَو قيلَ لي خُذ أَمانا

من أَعظَمِ الحَدَثان

لما أَخذتُ أَمانا

إِلّا من الإِخوان