هل كنت تهوين أن أرضى سواك وأن

هَل كُنتِ تَهوَين أَن أَرضى سِواكِ وَأن

أطيل عَنك إِذا ما اِشتَقت إِعراضي

أَم كُنتِ تَرضَين مِنّي بِالَّذي رَضيت

نَفسي بِه مِن قَذى عَين وَإِغماضِ