ولرب خدن كان إن

وَلربّ خِدن كانَ إِن

عُدّ الصَديق يُعَدّ وحده

رفعته حالٌ رُتبَةً

مِن بَعدِها فَذممتُ عهده

وَالدَّهرُ كَم مِن صاحِب

اِبتَزّنيه ثُمَّ رَدَّه