ولست كباك من تهامة منزلا

وَلَستُ كباك مِن تِهامَةَ مَنزِلا

فَلَمّا قَضى نَحبا أَحال عَلى نَجد

بُكائي لِهِند حَيثُ حَلّت وَفي الَّذي

بِقَلبِيَ شُغل شاغِل عَن سِوى هند