وما زلت مذ لدن اعطيته

وَما زِلتُ مُذ لَدُنُ اعطِيتُهُ

أُدافِع عَنه حِمامَ الأَجَل

أُعَوّذه دائِماً بِالقُرآن

وَأَرمِي بِطرفي إِلى حَيثُ حَلّ

فَأَضحَت يَدي قَصدُها واحِد

إِلى حَيثُ حلَّ فَلَم يَرتَحِل

بِنَفسي حَبيب ثَوى في الثَّرى

وَشارِقُ حُسن بِهِ قَد أَفل