ومن كان يؤتى من عدو وحاسد

وَمَن كانَ يُؤتى من عَدوّ وَحاسِد

فَإِنّيَ من عَيني أُتيتُ وَمن قَلبي

هُما اِعتوراني نَظرَةً ثُم فِكرَة

فَما أَبقيا لي مِن رُقاد وَلا لبّ