فقدت بنو الباشا عزيزا ماجدا

فَقَدَت بَنو الباشا عَزيزاً ماجِداً

تَركَ الدُموعَ لِفَقدِهِ كَالعنَدمِ

رُكنٌ لَقَد هَدمَتهُ عاصِفةُ القَضا

أَسَفاً وَلَكن ذِكرُهُ لَم يُهدَمِ

وَلَقَد قَضى بِاللَهِ مُنتَقِلاً إِلى

دارِ السَعادةِ في النعيمِ الأَعظَمِ

ومُسطِّرُ التاريخِ يُنشدُ قائِلاً

في العَرشِ يوسُفُ مَع يَسوع مريمِ