لقد ثوى نعمة الفياض في جدث

لَقَد ثَوى نِعمةُ الفياضُ في جَدَثٍ

عَلى ثَراهُ أَفاضَ اللَهُ رحمتَهُ

وَالنَفسُ نادَت بِباكيهِ مؤرخةً

لَهُ تَقولُ اِستَرَدَّ اللَهُ نِعمتَهُ