لميخائيل تم قران سعد

لميخائيلَ تمَّ قِرانُ سعدٍ

غَدا نَجمُ الهَناءِ لَهُ قَرينا

لَقَد أَمسَت بِهِ كَفُّ الثُرَيا

تَصافِحُ مِن أَناملِهِ اليَمينا

وَحيَّتهُ الأَماني باسماتٍ

فَاِبهجَتِ الخَواطِرَ وَالعُيونا

وَقَد وافَت مؤرخةً فَنادَت

تُبَشِّرُ بِالرَفاءِ وَبِالبَنينا