ليس الوقيعة من شأني فإن عرضت

لَيسَ الوَقيعةُ مِن شَأني فَإِن عَرَضَت

أَعرَضتُ عَنها بِوَجهٍ بِالحَياء نَدِي

إِني أَضنُّ بِعِرضي أَن يُلمَّ بِهِ

غَيري فَهَل أَتَولَّى خرقه بِيَدي