من آل فياض عزيز ماجد

مِنِ آل فَياضٍ عَزيزٌ ماجِدٌ

كَالغُصنِ مِن ريحِ المَنيَّةِ يُكسَرُ

في الخَمسِ وَالعشرينَ وَلَّى وَلَم يَدَع

ثَمَراً بِهِ يَسلو الحَزينُ وَيُجبَرُ

وَلَقَد مَضى نَحوَ البَقاءِ مُخَلِّفاً

آثار حَمدٍ بِالمَراحمِ تُذكَرُ

فَأَحَلَّهُ الرَحمنُ أَرِّخ مَسكَناً

فيهِ بِشارةُ بِالنَعيمِ يُبَشَّرُ