هذا عزيز القطر مولانا الذي

هَذا عَزيزُ القَطرِ مَولانا الَّذي

وَرِثَ الإِمارةَ أَكبَراً عَن أَكبَرِ

تَزهو بَصورَتِهِ الطُروسُ وَدونَها

يَبدو بِرَسمٍ في القُلوب مُصَورِ

ذُو طَلعةٍ تَهوى النَواظرُ حُسنَها

وَمَهابَةٍ غَضَّت عُيونُ المُبصِرِ

كَالشَمسِ شاقَت طَرفَ ناظِرِها فَما

سَمحت لَهُ إَلّا بأَوَّلِ مَنظَرِ