ويوم به محمود طلعت قد جلا

وَيَومٍ بِهِ مَحمودُ طَلَعَتَ قَد جَلا

بَديعَ محياً بِالميامِن مَسعودِ

فَوافيتُ بِالبُشرى أَباهُ مُؤرِّخاً

وَقُلتُ أَلا فاهنأ بِطَلعةِ مَحمودِ