الله جار عتي دعوة شفقا

اللَهُ جارُ عِتيٍّ دعوةً شَفَقاً

مِن الزَمانِ وَشَرُّ الأَقرَبِ الوالي

مِن كُلِّ أَحيَدَ عَنهُ لا يُقَرِّبُهُ

وَسطَ النَجيِّ وَلا في المَجلِسِ الخالي