غدا بل راح واطرح الخلاجا

غَدا بَل راحَ وَاطَّرَحَ الخُلاجا

وَلَمّا يَقضِ مِن أَسماءَ حاجا

وَكَيفَ لِقاؤُها بِعُفارياتٍ

وَقَد قَطَعَت ظَعائِنُها النِباجا

يَسوقُ بِها الحُداةُ مُشَرِّقاتٍ

رَواحاً بِالتَنوفَةِ وادِّلاجا

عَلى أَحداجِ مُكَرَمَةٍ عَوافٍ

تَرَبَّعَتِ اللَقيطَةَ أَو سُواجا