كم أخ صالح وعم وخال

كَم أَخٍ صالِحٍ وَعَمٍّ وَخالٍ

وابنِ عَمًّ كالصارِمِ المَسنونِ

قَد جَلَتهُ عَنّا المَنايا فَأَمسى

أَعظُماً تَحتَ ملحداتٍ وَطينِ

رَهنَ رَمسٍ بِبُهرَةٍ أَو حَزيزٍ

يا لَقَومٍ لِميّتِ المَدفونِ