وإنك إذ أطمعتني منك بالرضا

وَإِنَّكَ إِذ أَطمَعتَني مِنكَ بالرِضا

وَأَيأستَني مِن بَعدِ ذَلِكَ بِالغَضَبْ

كَمُمكِنَةٍ مِن ضَرعِها كَفَّ حالِبٍ

وَدافِقَةٍ مِن بَعدِ ذَلِكَ ما حَلَبْ