وكانت لعباس ثلاث نعدها

وَكانَت لِعَباسٍ ثَلاثٌ نَعدُّها

إِذا ما جناب الحيِّ أَصبَحَ أَشهبا

فسلسلةٌ تنهى الظَلومَ وَجفنَةٌ

تُباحُ فَيَكسوها السِنامَ المزغَّبا

وَحلةُ عَصبٍ ما تَزالُ مُعدّةً

لعارٍ ضَريكٍ ثَوبُهُ قَد تَهبَّبا