وراء مضيق الخوف متسع الأمن

وراءَ مضيقِ الخوفِ متسعُ الأمنِ

وأولُ مفروحٍ به آخرُ الحزنِ

فلا تيأسن فاللهُ ملكَ يوسفاً

خزائنهُ بعد الخلاصِ من السجنِ