غزال خده غنى حسينا

غَزَالٌ خدّه غنّى حُسَيْنَا

وعارِضُه ترنّمَ بالحجاز

صبا عشاقه لحنين رَصْد

فأصبح بالنّوى فيهم يجازي

أعرّفه الحقيقةَ من غرامي

فَيَعْدِلُ للكناية والمجازِ