لموسى والجواد زججت عيسي

لموسى والجواد زججت عيسي

أجدُّ السير وخداً بعد وخدِ

قصدت بجدها جدين نفسي

لنفسها الفدا لأنال قصدي

رحلتُ إليهما بجميع أهلي

وولدي يا فديتهما بولدي

سكوت إليهما شكوى وشكوى

وشكوىً ثم شكوىً بعد عندي

ولست ببارح عن باب مغنى

علائهما وإن أجبه بردِّ

بجدّكما أرفقا عفواً بعبدٍ

كذا المولى يرقُّ لحال عبد