أنا بالرحمن من حو

أَنا بِالرَحمَن مِن حو

رٍ يكَسِّرن جفونا

دارِجات كَحَمام ال

أيك يبهرن العُيونا

قُلت مِن هُنّ وَقَولي

كانَ جَهلاً وَجُنونا

فَاِنبَرَت مِنهُن حَسنا

ء فَأذكَتني شُجونا

وَأَجابَتني وَلَم أَد

رِ أَجدّاً أَم مُجونا

نَحنُ مِن سُمناك وَجداً

وَفتنّاك فتونا