أين الرسالات والشو

أَين الرسالاتُ وَالشَو

قُ فَالجَواب تَأَخّر

كَم قُلتِ شَوقي كَثيرٌ

أَظنُّ شَوقي أَكثَر

أُسائل البَدرَ حَيرا

ن عنك إِن هُوَ أَسفَر

ذَكَرتُ وَجهك فيهِ

وَالشَيء بِالشَيء يُذكر

كَوني بودّك كَالبَد

ر فَهُوَ يَخفى وَيَظهر