إليك توجهت يا خالقي

إليكَ تَوجّهتُ يا خالِقي

بِشكرٍ عَلى نعمة العافيه

إِذا هِيَ وَلَّت فَمن قادرٌ

سِواك عَلى ردِّها ثانيه

وَما لِلطَبيب يَدٌ في الشِفاءِ

وَلَكنها يَدك الشافيه

تبارَكتَ أَنتَ معيدُ الحياةِ

مَتّى شئت في الأَعظم الباليه

وَأَنتَ المفرِّج كربَ الضَعيفِ

وَأَنتَ المجيرُ مِن العاديه