تلفت قلبي إلى الكرمل

تلفت قَلبي إِلى الكرملِ

وَحنَّ إِلى عَهدِهِ الأَوِّلِ

وَمَرَّت بِهِ ذكريات الهَوى

رَواجعَ مِن ذَلِكَ المَنزل

تلفت كَما شئت وَاخفق لَهُ

سَحائِبُ هَمك لا تَنجلي