أحار ترى بريقا هب وهنا

أَحارِ تَرى بُرَيقاً هَبَّ وَهناً

أَرِقتُ لَهُ وَنامَ أَبو شُرَيحٍ

كَأَنَّ هَزيزَهُ بِوَراءِ غَيبٍ

فَلَمّا أَن دَنا لِقَفا أَضاخٍ

فَلَم يَترُك بِذاتِ السِرِّ ظَبياً