إلى ابن بران وابن رزيك مقصدي

إِلى اِبنِ بُرانٍ وَاِبنِ رُزّيكَ مَقصِدي

وَغَيرِهِما في عَصرِنا لَيسَ يُقصَدُ

وَكَيفَ أَخافُ الفَقرَ أَو أُحرَمُ الغِنى

وَكَنزي مِنَ الأَمصارِ مِصرٌ وَصَرخَدُ

فَلازالَ طَلاعَ الثَنايا طَلائِعٌ

وَلازالَ مَحمودَ النَجَّارِ مُحَمَّدُ