إلى كم أبيد البيد في طلب الغنى

إِلى كَم أُبيدُ البَيدَ في طَلَبِ الغِنى

وَأَقرَبُ رِزقي فَوقَ نَجمِ سُهَيلِ

وَقَد وَخَطَ الشَيبُ الشَبابَ كَأَنَّهُ

أَوائِلُ صُبحٍ في أَواخِرِ لَيلِ