ترى عند من أحببته لا عدمته

تُرى عِندَ مَن أَحبَبتُهُ لا عَدِمتُهُ

مِنَ الشَوقِ ما عِندي وَما أَنا صانِعُ

جَميعي إِذا حَدَّثتُ عَن ذاكَ أَلسُنٌ

وَكُلّي إِذا حُدِّثتُ عَنهُ مُسامِعُ