قد أقبل المنثور يا سيدي

قَد أَقبَلَ المَنثورُ يا سَيِّدي

كَالدُرِّ وَالياقوتِ في نَظمِهِ

ثَناكَ لازالَ كَأَنفاسِهِ

وَمُخُّ مَن يَشنوكَ مِثلُ اِسمِهِ