كنت أذم ابن مالك فإذا

كُنتُ أَذُمُّ اِبنَ مالِكٍ فَإِذا

ذاكَ سَماءٌ عِندَ اِبنِ نَيسانِ

قَد قيلَ ما يَحمَدُ المُجَرِّ

بُ لِلأَوَّلِ حَتّى يُجَرِّبَ الثاني

قَطَنتُ في آمِدٍ أُؤَمِّلُهُ

وَأَيُّ خَيرٍ في ظِلِّ قَطّانِ