نتفت السواد من العارضين

نَتَفتُ السَوادَ مِن العارِضينَ

عِندَ الشَبيبَةِ نَتفاً عَنيفا

فَلَمّا كَبِرتُ نَتَفتُ البَياضَ

وَقَد صارَ بَعدَ الجَنى الغَضِّ ليفا

فَلَو عَلِمَ الناسُ بِالحالَتَينِ

لَما لَقَّبوني إِلّا النَتيفا