وهل هم يوما شيركوه بجلق

وَهَل هَمَّ يَوماً شيركوهُ بِجِلَّقٍ

إِلى الصَيدِ إِلّا اِرتاعَ في مِصرَ شاوَرُ

هُوَ المَلِكُ المَنصورُ وَالأَسَدُ الَّذي

شَذى ذِكرِهِ في الشَرقِ وَالغَربِ سائِرُ