ألا فاعذروني إن قنعت من الورى

أَلا فاِعذِروني إِن قَنِعتُ من الوَرى

بِما حُزتُ من فخرٍ وما نِلتُ من رُتَب

فَما عَن قَلىً فارَقتُ سعداً وَإِنَّما

تَفَرَّغتُ بينَ الناسِ لِلعِلمِ وَالأَدَب