إن سئمت الحياة فارجع إلى الأرض

إِن سَئِمتَ الحياةَ فَاِرجِع إلى الأَر

ضِ تَنَم آمِناً منَ الأَوصابِ

تلكَ أُمٌّ أَحنى عَليكَ من الأُم

مِ التي خَلَّفَتكَ لِلأَتعابِ

لا تَخَف فَالمَماتُ ليسَ بماحٍ

منكَ إلّا ما تَشتَكي من عَذابِ

كلُّ مَيتٍ باقٍ وَإن خالَفَ العُن

وانُ ما نُصَّ في غُضونِ الكِتابِ

وَحياةُ المرءِ اِغتِرابٌ فَإن ما

تَ فقد عادَ سالماً لِلتُرابِ