الفضل أصبح زائلا في إثر من

الفَضلُ أَصبَحَ زائِلاً في إِثرِ مَن

جَلَّت مناقِبُه عن الأَشباهِ

فَبكى الزَمانُ وقال فيه مؤرِّخا

الفَضلُ زالَ بِفَقدِ عبدِ اللَهِ