لبيب بشرك فالأيام قد رضيت

لَبيبُ بُشرَكَ فَالأَيّامُ قَد رَضيَت

وَلِلمَسَرّاتِ أَفراحٌ وَتَغريد

وَلِليّالي صَفاءٌ بعد أَن كَدُرَت

تَرجوكَ صفحاً وَسيفُ الغَدرِ مَغمودُ

فَاِهنَأ بِنَجلِكَ إِنَّ السَعد أَرَّخَه

لَبيبُ دامَ لكَ المَحفوظُ محمودُ