يا صريع الأكف صدغك أمسى

يا صَريعَ الأَكُف صُدغُكَ أَمسى

خَلقاً مِثلَ طَيلَسانِ ابنِ حربِ

أَنتَ في الحانِ في أمانٍ وَسلمٍ

وهوَ في مَعمَعانِ حربٍ وَضربِ

قَفاكَ محمدُ نِعمَ السِلاح

إذا التَفَّ بِالعَسكرِ العَسكَر

وَصُدغُكَ إن نَقَرَ الناقِرون

عَليهِ يَرِنُّ وَلا يُكسَرُ