يا موردا كنت أغنى ما أكون به

يا مَورِداً كنتُ أَغنى ما أَكونُ بهِ

عن كلِّ صافٍ إذا ما باتَ يُرويني

عندي لمائكَ والأَقداحُ طَوعُ يدي

ملآي من الماء شَوقٌ كادَ يُرديني