حبيب جاد لي بالريق

حَبيبٌ جادَ لي بِالري

قِ وَالظَلماءُ مُعتَكِفَه

وَسامَحَني بِما أَهوا

هُ بَعد التّيهِ وَالأَنفَه

سَتشكُرُ فِعلَهُ نَفسٌ

بِعَجزِ الشُكرِ مُعتَرِفَه