دعاني صديق لي لأكل قطائف

دَعاني صَديقٌ لي لِأَكل قَطائِفِ

فَأَمعَنتُ فيها آمِناً غَيرَ خائِفِ

فَقالَ وَقَد أَوجَعتُ بِالأَكلِ قَلبَهُ

رُوَيدَكَ مَهلاً فَهيَ إِحدى المَتالِفِ

فَقُلتُ لَهُ ما إِن سَمِعنا بِهالِكٍ

يُنادي عَلَيهِ يا قَتيلَ القَطائِفِ