دعيني من العذل أين الكبير

دَعِيني مِنَ العَذلِ أَينَ الكَبيرُ

بِحُرمَةِ مَعبودِك الأَكبَرِ

فَلَستُ بِباكٍ عَلى ظاعِنٍ

وَلا طَلَلٍ مَحوِلٍ مُقفِر

وَلكِن بُكائي عَلى ماجِدٍ

أَرادَ نَوالاً فَلَم يَقدِرِ