قد زارني اليوم نور عيني

قَد زارَني اليَومَ نورُ عَيني

وَكانَ بِالأَمسِ صَدَّ عَنّي

وَلَيسَ عِندي لَهُ مُدام

وَلَيسَ يَرضى بِذاكَ مِنّي

فَجُد عَلَينا بِنِصفِ دَنٍّ

بِثُلثِ دَنٍّ بِرُبعِ دَنِّ

لا تُنكِرَن كِذبَتي وَشَتمي

فَإِنَّني شاعِرٌ مُغَنّي

حالانِ لَو حالَفا مَليكاً

وافى يُنادي بِكُلِّ فَنِّ