مرضت فلم يعدني في شكاتي

مَرِضتُ فَلَم يَعُدني في شَكاتي

مِنَ الإِخوانِ ذو كَرَمٍ وَفيرِ

فَإِن مَرِضوا وَلِلأَيّامِ حُكمٌ

سَيَنفُذُ في الكَبيرِ وَفي الصَغيرِ

غَدَوتُ عَلى المُدامَةِ وَالملاهي

وَإِن ماتوا حَزِنتُ عَلى القُبورِ