نروح ونغدو منك في ظل نعمة

نَروحُ وَنَغدو مِنكَ في ظِلِّ نِعمَةٍ

وَتُضحي وَتُمسي في لباسٍ من الشُكرِ

فَلا زِلتَ تَبقى لِلسَماحَةِ وَالنَدى

فَفيكَ أَمانٌ لِلعُفاةِ من الفَقرِ