ومن طاعتي إياه أمطر ناظري

وَمِن طاعَتي إِيّاهُ أَمطَرَ ناظِري

إِذا هُوَ أَبدى مِن ثَناياهُ لي بَرقا

كَأَن دُموعي تُبصِرُ الوَصلَ هارِباً

فَمن أَجلِهِ تَجري لِتُدرِكُهُ سَبقا