أشوقا ولما تمض بي غير ليلة

أَشَوقاً وَلَمَّا تَمضِ بي غير ليلةٍ

رُوَيدَ الهَوَى حَتّى لِغبِّ لياليا

لَحا اللَّه أَقواماً يَقُولُون إِنَّنا

وَجَدنا طَوال النأيِ لِلحُبِّ شافِيا