وجد الشيخ راحة في القبور

وجد الشيخ راحة في القبور

لم يجد يوماً مثلها في القصور

ذهبوا بالهمام تواً الى القبر

الى منزل الهمام الاخير

لا يخاف الذي يموت حكما

من سؤال لمنكر ونكير

فجعت مصر والعراق بتيمو

ر فيا لهفتي على تيمور

مات تيمور فاستراح وابقى

زفرات في مصر للجمهور

لقي الراحة التي كان نزا

عاً لها في عشيه والبكور

راحة في افكاره في حشاه

في هواه في قلبه في الضمير

وهو خير له وان غضب ال

بعض من الناس من لقاء الحور